الطالبان أيها الذهبان
فإذا لم أجد من السيف بُدّاً ركبتُهُ معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه
إذا كنتَ ذا رأيٍّ فكنْ ذا عزيمةٍ فإِن فسادَ الرأيِِّ أن تترددا ولا تمهلِ الأعداءَ يوماً بغدوةٍ وبادِرْهم أن يملكوا مثلهَا غدا أبو جعفر المنصور رضي الله عنه
السيفُ أصدقُ أنباءً من الكتبِ في حَدِّهِ الحدُّ بين الجدِّ واللعبِ أبو تمام
الطالبان أنهم على تخوم كابلَ وفي أعطافها وعواطفها وعبرها في أفغانستان كلها حيث العراق وبلاد الشام وفلسطين وجزيرة العرب والمغرب الأسلامي والصومال والشيشان والفلبين وباكستان وتركستان سَوْداؤُها الطالبان فينا نحن معشر المسلمينَ ونحن وفيَنا بهم وأوفينا لهم فأستوفينا عطاؤهم غزيراً غزيراً الطالبان ولا نُكُوص عن إستئصال شأفة الأحتلالات الصهيوصليبية والعصابات المتواطؤة معها بقضها وقضيضها
ولايزال الطالبان يضرمون النيران في مستودعات الأمداد التابعة لقوات الناتو المحتلة على مشارف مدينة بيشاور في شمال غربي باكستان وكما ترون في هذه الصور جرافات وعربات همفي واخرى من أنواع مختلفة بعد أن التهمتها النيران أو أثناء تناولها إياها.... تكبير
|