السنور

عُذبت إمرأةً في هرةٍ حبستها حتى ماتت جوعاً فدخلت فيها النار ـ نبينا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم ـ

Bild 028 2Bild 028

ملحق الكرامات الأخباري


الناشر : الفقير لله والغني بفيضه ناجي الحازب آل فتله



 

للتواصل

هزائم الأحتلال

أعمال تشكيلية

ثقافة جهادية

ومضات

أخبار الجهاد

موقف في خبر

المستهل

الخبر اليقين

وثائق دامغات

بيانات

كتاب السنور

جرائم الأحتلال

مربط الفرس

ملصقات

مخاطب تنويرية

 

 

 

سجون

محاججات

شعر جهادي

 

الكرامات

سرديات

دريد كشمولة المجرم نفسه وإبن عمه ووزير التقتيل جواد البولاني والهلم جرا


keschmulajpg


أمطر مجاهدو دولة العراق الأسلامية يوم السبت 3 جمادى الثاني 1429 هـ الموافق 7/6/2008م ما يسمى بمحافظ الموصل المجرم المرتد "دريد كشمولة " وأزلامه أثناء تسكعه "تماديه في الباطل" متبختراً في منطقة الزنجيلي بالموصل الحدباء بوابل من الرصاص مما جعله يلوذ بالفرار مذعوراً مدحوراً على شاكلة وزير التقتيل جواد البولاني الذي تعرض هو الآخر لهجوم جهادي افي نهاية حي المجموعة "سايدين الغابات "في هذه المدينة الباسلة في 13-5- 2008 استمر لمدة عشرين دقيقة والجدير بالذكر ههنا انه هو نفسه دريد كشمولة الذي أعلن في مؤتمر صحفي ساعة الصفر للبدء في حملة العصابات الرافضية البيشمركية الحزب اللاإسلامية الصهيوصليبية الأجرامية الواسعة النطاق في ولاية نينوى وضدها بصلافة المتواطؤ ونذالته ولم يتبجح بأفتراض نجاحها فحسب بل ذهب ليعلنه في وقت مبكر جداً على الملأ عبر القنوات الصهيوصليبية وعلى وجه الخصوص منها الأكثر إبتذالاً ورخصاًً "السعد بزازية- الشرقية " حقيقة ليحقق بهذه الواسطة إنتصارها الخلبي على القوى الجهادية على منوال سادته والنازلين بذهنه إلى الحضيض إلى هذا الحد المريع الذي يجعله ينسى ابن عمه أسامة كشمولة الذي ظل كبقية المتواطؤين يتباهى متشدقاً بـ " إنحسار فعاليتها " أو" نهايتها " وغير ذلك من الخزعبلات ذهاباً وراء البوشية بكل عتهها وبؤسها وتطيرها نسيه والأصح كبته لئلا يأتي على ذكراه مجندلاً من قبلها في الشرقاط جنوبي الموصل في تموز 2004 وربما لتجنب رؤية الذات المنحطة بهذه الصورة التي تستعيد ذكرى المقبور باقر الطبطبائي اللاحكيم أو غيره من المتواطؤين الذين استحالوا رماداً أو رماداً وفي كلا الحالين لم يتوفروا سوى على الموت الذي لايزال يتربص به القتل ذعطاً أوشوياً أورمياً بالرصاص هكذا أو هكذا ولاخيار سوى القبول بأمر واقع ستفرضه "معلومات إستخباراتية" كما أعلن هو نفسه في مؤتمره الصحفي المذكورحيث فشل هو فشلاً ذريعاً حيالها ونجحت هي نجاحاً باهراً في تقصي تحركاته وهي بذلك ستتمكن من إقتناصه عاجلاً أم آجلاً خطفاً حينها سوف لن يكون بوسعه ان يتذكر حتى نفسه ويبقى على المتواطؤين الآخرين مع الأحتلال الصهيوصليبي وليس على الخصوص منهم أولئك الذين تربطهم بفرع الموساد الأسايش – الأستخبارات البيشمركية علاقة متينة كعضو الحزب اللاإسلامي يحيى عبد محجوب وحتى الدكتور عبد جاسم الساعدي الذي يتبرقع بمؤسسة "الثقافة للجميع" الأستخباراتية البريطانية ان يضعوا هذا المصير التعيس نصب إهتمامهم وبذلك مصير نظيرهما المقبورين الدكتور فارس يونس والدكتور سعد الله المولى العضوين في الحزب اللاإسلامي أو إعلان التوبة على الملأ وثمة الهروب ولانعتقد ان مُصَعَّدات الصراع وتصاعداته المضطردات تحتمل أكثر أو أقل من مخارج كهذه ولله في خلقه شؤون


- لم يخبرنا سعد البزاز بعد عن الكيفية التي تمكنت بواسطتها امرأة الأستخبارات الأسرائيلية "الموساد" من استدراجه إلى أحد الحدائق العامة في لندن أيام كان مديراً للمركز الثقافي البعثي وعن تلك التي مكنتها من خلع ملابسه كلها وأخذها معها لتتركه عارياً هناك كما انه لم يخبرنا عن كيفية عودته إلى البيت في هذه الصورة الكاريكوتورية المخزية وماعلاقة تلك الحادثة بمجرى علاقاته الصهيوصليبية الحالية

17-6-2008